وزارة الأوقاف تتخذ حزمة من الإجراءات بمساجد المملكة لمواجهة فيروس كورونا.
قررت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إحداث لجنة مركزية ولجان جهوية وإقليمية لليقظة، واتخاذ مجموعة من التدابير الاحترازية ضد فيروس كورونا.
وأوضحت الوزارة في مذكرة تم تعميمها على مندوبي ونظار الوزارة، يومه الجمعة، أن هذه اللجان ستسهر على “تدعيم المراقبة بجميع البنايات الدينية والتعليمية والإدارية التي يشرفون على تدبيرها وتسيير، وكذا تحسيس مستعمليها والمستفيدين منها بالالتزام بقواعد النظافة العامة من خلال إجراءات وقائية بسيطة تحمي من انتقال العدوى، منها: غسل اليدين بالماء والصابون بصفة منتظمة، وعدم الملامسة والاحتكاك بالمصابين المحتملين أو الأشخاص المصابين بأمراض تنفسية “.
وأضاف ذات المصدر أن هذه اللجان ستقوم بتحسيس من يعانون من ضعف المناعة باستحسان أداء الصلوات في بيوتهم، حتى الشفاء التام، حرصا على عدم نقل العدوى بين المصلين بالمساجد، والاقتصار في التحية بين الأشخاص على عبارة “السلام عليكم ” مع الحرص عل تفادي المصافحة وعدم التزاحم عند الدخول والخروج من المساجد، والحرص على التقليل من مدة الخطبة والدروس في المساجد”.
كما ستستهر هذه اللجان، يضيف المصدر ذاته، على إغلاق المساجد فور الانتهاء من الصلاة، و على توفير تعبئة خاصة للوقاية من انتشار الفيروس بالمباني السالفة الذكر عبر اتخاذ التدابير اللازمة، ومنها بصفة خاصة: تكثيف عمليات النظافة وخاصة بالمرافق الصحية، وتعقيم الأماكن التي تستقبل المواطنين كـ (مقابض الأبواب، الصنابير..). وسحب أدوات ورؤوس الشرب من المساجد، سحب الألبسة الموضوعة بجناح النساء، وسحب السبح وأحجار التيمم.
قررت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إحداث لجنة مركزية ولجان جهوية وإقليمية لليقظة، واتخاذ مجموعة من التدابير الاحترازية ضد فيروس كورونا.
وأوضحت الوزارة في مذكرة تم تعميمها على مندوبي ونظار الوزارة، يومه الجمعة، أن هذه اللجان ستسهر على “تدعيم المراقبة بجميع البنايات الدينية والتعليمية والإدارية التي يشرفون على تدبيرها وتسيير، وكذا تحسيس مستعمليها والمستفيدين منها بالالتزام بقواعد النظافة العامة من خلال إجراءات وقائية بسيطة تحمي من انتقال العدوى، منها: غسل اليدين بالماء والصابون بصفة منتظمة، وعدم الملامسة والاحتكاك بالمصابين المحتملين أو الأشخاص المصابين بأمراض تنفسية “.
وأضاف ذات المصدر أن هذه اللجان ستقوم بتحسيس من يعانون من ضعف المناعة باستحسان أداء الصلوات في بيوتهم، حتى الشفاء التام، حرصا على عدم نقل العدوى بين المصلين بالمساجد، والاقتصار في التحية بين الأشخاص على عبارة “السلام عليكم ” مع الحرص عل تفادي المصافحة وعدم التزاحم عند الدخول والخروج من المساجد، والحرص على التقليل من مدة الخطبة والدروس في المساجد”.
كما ستستهر هذه اللجان، يضيف المصدر ذاته، على إغلاق المساجد فور الانتهاء من الصلاة، و على توفير تعبئة خاصة للوقاية من انتشار الفيروس بالمباني السالفة الذكر عبر اتخاذ التدابير اللازمة، ومنها بصفة خاصة: تكثيف عمليات النظافة وخاصة بالمرافق الصحية، وتعقيم الأماكن التي تستقبل المواطنين كـ (مقابض الأبواب، الصنابير..). وسحب أدوات ورؤوس الشرب من المساجد، سحب الألبسة الموضوعة بجناح النساء، وسحب السبح وأحجار التيمم.